حكام مصر من أسرة محمد علي

Kingdom of Egypt Emblem.png
الولاة
محمد علي باشا
إبراهيم باشا
عباس حلمي الأول
محمد سعيد باشا
إسماعيل باشا
خديويون
الخديوي إسماعيل
الخديوي توفيق
الخديوي عباس حلمي الثاني
سلاطين
السلطان حسين كامل
السلطان فؤاد
ملوك
الملك فؤاد الأول
الملك فاروق الأول
الملك أحمد فؤاد الثاني

الزوجة / المستولدةأبنائه منهازوجة أو مستولدة
أمينة هانم بنت علي باشا مصرليإبراهيم باشا، طوسون باشا، إسماعيل كامل باشا، تفيدة هانم، نازلي هانمزوجة
ماه دوران هانم (أوقمش قادين)زوجة
أم نعماننعمان بكمستولدة
عين حياة قادينمحمد سعيد باشامستولدة
ممتاز قادينحسين بكمستولدة
ماهوش قادينعلي صديق بكمستولدة
نام شاز قادينمحمد عبد الحليممستولدة
زيبة خديجة قادينمحمد علي باشا الصغيرمستولدة
شمس صفا قادينفاطمة هانم، رقية هانممستولدة
شمع نور قادينزينب هانممستولدة
نايلة قادينمستولدة
كلفدان قادينمستولدة
قمر قادينمستولدة

محمد على باشا و دولته

درس فيجوال بيسك عمل آلة حاسبة

الوحدة الثالثة - الدرس الاول -الغزو العثمانى


 الوحدة الثالثة -الدرس الاول - 
الغزو العثماني لمصر ومقاومة الاحتلال





: الغزو العثمانى لمصر

توسعات العثمانيين

بعد أن سيطر العثمانيين على الأناضول والبلقان نجحوا فى إفامة أمبراطورية آسيوية أوربية خلال حكمى
محمد الفاتح ( 1451م – 1481م ) و بايزيد الثانى ( 1481م – 1512م )
فى بداية القرن السادس عشر الميلادى اتجه سليم الأول ( 1512م – 1520م ) بغزواته نحو الشرق فكان الصدام العسكرى مع الدولة الصفوية فى إيران والدولة المملوكية فى مصر والشام .
لاحظ ان
الدولة الصفوية تنسب إلى إسماعيل الصفوى وهى دولة اسلامية
شيعية المذهب وكانت مجاورة للعراق وعاصمتها تبريز

أولا : دولة المماليك
قامت فى مصر والشام والحجاز وساحل افريقيا الشرقى  وتدهورت اقتصادها بسبب
1-اكتشاف البرتغاليين طريق رأس الرجاء الصالح 1498م  وتحول تجارة الشرق فى ايديهم
2-اضطراب الأمن  و التنافس المستمر بين المماليك
3-كثرة الفتن والثورات الداخلية   
-4أدى الانهيار الاقتصادى إلى ضعف القوة العسكرية للمماليك

ثانيا : الدولة  الصفوية
مركزها إيران  
 عاصمتها تبريز  
  تدين بالمذهب الشيعى

ثالثا : الدولة العثمانية
امتدت فى الأناضول والبلقان
العلاقة مع الصفويين " موقعة جالديران "
o      أطرافها : العثمانيين يقودهم سليم الأول ، والصفويين يقودهم إسماعيل الأول
o      تاريخها : ( 23 أغسطس ) عام 1514م
o      نتائجها : انتصار سليم الأول وهزيمة الصفويين ودخوله العاصمة تبريز


العلاقات بين الدولة العثمانية والدولة المملوكية
 مرحلة العلاقات الطيبة ( الودية )
حيث احتفل المماليك فى مصر باحتفالات العثمانيين فى أوربا وسقوط القسطنطينية (عام 1453م)
تحالفت الدولتان ضد الخطر البرتغالى خاصة بعد اكتشاف طريق رأس الرجاء الصالح واتجاه البرتغاليين لقطع شرايين التجارة الشرقية من موانىء مصر والشام والتى كانت أساس قوة المماليك الاقتصادية والحربية
موقعة ديو البحرية :
o      أطرافها : الاسطول البرتغالى ضد الاسطول المملوكى يساعدة العثمانيين
o      تاريخها : عام 1509م
o      نتائجها : هزيمة المماليك وتحطم أسطولهم
مرحلة العداء والصدام
بسبب استيلاء السلطان المملوكي بارسباى في عام 1424م على جزيرة قبرص وتحولت مصر المملوكية إلى ملاذ للفارين من السلاطين العثمانيين وفرض عليهم الحماية
وقد اتسع الخلاف بينهما أثناء الحرب بين العثمانيين والصفويين ورفض السلطان الغوري الوقوف إلى جانب العثمانيين وبعد انتصار العثمانيين على الصفويين في موقعة جالديران اتجهوا للدولة المملوكية في مصر والشام وبدأت الحرب بين الطرفين
أسباب الغزو العثماني لمصر
أدرك السلطان العثماني سليم الأول أن الصدام مع الدول الأوربية في ذلك الوقت يواجهه المخاطر فالتطورات العسكرية والعلمية التي طرأت على الدول الأوربية أوضحت بجلاء مدى تفوق أوربا حضاريا ً وعسكرياً على العثمانيين ومن هنا كان التوجه نحو الشرق لتحقيق السيطرة على المنطقة
بم تفسر : اتجاه العثمانيون نحو الدولة المملوكية  فى مصر والشام ؟
رأى السلطان سليم الأول أهمية تأمين حدوده من ناحية المماليك .
رغبة السلطان سليم الأول في أن يؤكد الصبغة الدينية لدولته باستيلائه على أراضى الحجاز .
رغبة السلطان سليم الأول في توسيع ممتلكاته في الشرق عن طريق الاستيلاء على مصر
( التي تمثل قلب العالم الاسلامى وبالتالي السيطرة على أجزاء مهمة في آسيا وأفريقيا ) .
 من أجل السيطرة التامة على جميع الطرق البحرية والبرية التي كانت تربط بين الشرق والغرب .
الغزو العثمانى لمصر والشام
موقعة مرج دابق
التاريخ : أغسطس عام 1516م
الاطراف : العثمانيين ( سليم الاول ) والمماليك ( قنصوه الغورى )
الاحداث : بادر السلطان العثماني سليم الأول بالاستيلاء على إمارة ذي القار المملوكية التي تقع على الحدود بين الدولتين العثمانية والمملوكية فتأكد للسلطان الغوري نية سليم الأول وهى غزو مصر والشام فخرج السلطان الغوري للشام ودارت معركة بين المماليك والعثمانيين عند مرج دابق في أغسطس 1516م


النتائج :
هزيمة المماليك
دخل السلطان سليم مدينة حلب دون مقاومة تذكر
انهارت كل مقاومة للمماليك في الشام
استولى الجيش العثماني على  حلب وحماة وحمص ووصل إلى دمشق
خُطب باسم السلطان سليم الأول على المنابر في الشام
ووفد عليه باقي أمراء الشام مقدمين فروض الطاعة والولاء فأمنهم وأبقاهم في مراكزهم
موقعة مرج دابق
التاريخ : يناير عام 1517 م
الاطراف : العثمانيين ( سليم الاول ) والمماليك ( طومان باى )
الاحداث : تقدم السلطان سليم الأول تجاه مصر حيث يُوجد نائب السلطان المملوكي طومان باى الذي استعد للمواجهة والدفاع عن البلاد غير أن العثمانيين استولوا على غزة وانحرفوا جنوباً حتى التقوا جيوش طومان باى عند الريدانية بصحراء العباسية في يناير عام 1517م
النتائج :
هزيمة طومان باى ودخول العثمانيين القاهرة
انتهت دولة المماليك في مصر والشام وصارت مصر ولاية عثمانية عام 1517م
أسباب هزيمة الجيوش المملوكية
التفوق العسكري للجيش العثماني حيث اعتمدت القوة العسكرية العثمانية على أساليب القتال الحربية والأسلحة المتطورة والتي ضمت المشاة والمدفعية .
التفوق العددي للجيوش العثمانية وانتظامها في تشكيلات منظمة ساهمت في تحقيق النصر .
تأثر الدولة المملوكية في الفترة الأخيرة بـ :
·        عدم الاستقرار الداخلي النزاع المستمر على السلطة .
·        التفكك الذي أصاب نظام الحكم في مواجهة الدولة العثمانية المستقرة داخلياً وقوتها الحربية .
نتائج الغزو العثمانى لمصر
تحولت مصر بعد الغزو العثماني من دولة كبرى شملت أقاليم عديدة إلى مجرد ولاية من ولايات الدولة العثمانية
انتقال خلافة العالم الاسلامى الدينية والسياسية إلى الدولة العثمانية والتي حققها العثمانيون بالقوة العسكرية بعد الانتصارات الحاسمة على الصفويين في جالديران وعلى المماليك في مرج دابق والريدانية وأصبح سليم الأول الحامي الوحيد للحرمين الشريفين ولجميع رعاياه في العالم الإسلامي
سيطرة العثمانيين على العالم العربي من الجانبين
الاسيوى  
فقد أخضعوا شبه الجزيرة العربية وبسطوا نفوذهم على البحر الأحمر والسواحل العربية المطلة على المحيط الهندي والخليج العربي .
 قاموا بغزو العراق وضم أراضيه إلى أملاك الدولة العثمانية وحماية الشواطئ العربية المطلة على المحيط الهندي من الخطر البرتغالي .
شمال افريقيا
حيث قاموا بغزو برقة وفزان وطرابلس وتونس والجزائر .
بسطوا نفوذهم على الساحل الشمالي لأفريقيا ما عدا مراكش .
أغلقوا جنوب البحر المتوسط وأمكنهم التصدي للخطر الأوربي في المنطقة .
ملامح الحكم العثمانى
خضعت مصر للحكم العثماني ثلاثة قرون
كان حكم العثمانيون جامداً راكداً نتج عنه تحول مصر إلى ولاية بعيدة تماماً عن المؤثرات الحضارية الحديثة في أوربا
لجأ العثمانيون إلى الدين واستخدموه لاستمرار فرض سيطرتهم على العالم العربي خاصة أن عقلية العصور الوسطى كانت سائدة في العالم العربي وهى عقلية تعتمد على الحفظ والتلقين والاهتمام بالعلوم الشرعية والفقهية دون العلوم التطبيقية
أُصيب العالم العربي في العصر العثماني بالجدب العلمي وانعدام الاجتهاد في الدين واختفت روح الابتكار في العلم والأدب وسيطر على الفكر في ذلك العصر حالة من الجمود والتقليد والمحاكاة دون إعمال العقل أو الفكر
اولا : مظاهر الحكم العثمانى
 لم يغير العثمانيون نظم الحكم القائمة إلا من حيث إيجاد هيئات تشترك معاً في شئون الحكم وهى
الوالى ( الباشا )
 هو نائب السلطان العثماني في مصر ورئيس السلطة التنفيذية بها وكان مقره القلعة
هو ممثل السلطان العثماني و كانت مدة حكم الوالي بين سنة و ثلاث سنوات
مهامه :  إرسال الجزية المقررة إلى السلطان قيادة الجند في الحروب .
ديوان القاهرة
يتكون من كبار ضباط الحامية العثمانية والموظفين والعلماء والأعيان
له سلطة مراقبة الوالي ولا يستطيع الوالى أن يبت في أمر إلا بموافقة أعضاء الديوان .
الحامية العثمانية
تألفت من عدة فرق عسكرية موزعة بين القاهرة والمدن الكبرى .
كانت تقوم بحفظ النظام والدفاع عن الولاية .
حكم الاقاليم ( المماليك )
أبقى العثمانيون لأمراء المماليك مهمة إدارة الأقاليم بسبب  :
حفظ التوازن بين الوالي ورؤساء الحامية
لخبرتهم الطويلة في تنظيم شئون البلاد .
كان منهم ( السناجق ) والكشاف ويشرفون على الأمن العام
كان زعيم المماليك يقيم في القلعة ويسمى ( شيخ البلد )
من المماليك الذين ظهروا فى العهد العثمانى
 ( على بك الكبير – محمد بك أبو الدهب – ابراهيم بك – مراد بك – عثمان البرديسى )





ثانيا : الحالة الاقتصادية
الزراعة
كانت الأرض ملكاً للدولة ممثلة في  السلطان وتُزرع عن طريق تكليف الفلاحين عُرف بحق الانتفاع
ُثقل الفلاح بالضرائب المفروضة على الأراضي كما عانى من التلاعب بالموازيين والمكاييل وشدة تعسف وظلم الملتزمين في جمعهم للضرائب المفروضة على الأراضي الزراعية
بم تفسر : تدهور الزراعة ؟
بسبب عدم اهتمام الطبقة الحاكمة بتنظيم الري أو إقامة السدود وحفر الترع 
ما نتائج تدهور الزراعة ؟
انتشار المجاعات والأوبئة وانخفاض ناتج المحاصيل الزراعية وتدهور أحوال المجتمع الريفي.
نظام الالتزام
هو جباية الأموال والضرائب من المصريين لإرسالها للسلطان العثمانى ، وتولى الالتزام طبقة
من الاثرياء يتعهدون بجمع الضرائب من الفلاحين
الصناعة
 تدهورت الصناعة بسبب :
التدهور الزراعي الذي أدى إلى انقراض واضمحلال العديد من أنواع الصناعات مثل صناعات بناء السفن والمنسوجات الفاخرة .
كما اقتصرت الصناعة على بعض الصناعات اليدوية البسيطة مثل صناعة الغزل والنسيج والفخار
ساعد على زيادة التخلف ارسال السلطان سليم الأول الصناع المهرة إلى القسطنطينية
التجارة
التجارة الداخلية ( تدهورت بسبب )
تدهور الزراعة والصناعة        افتقاد الأمن   --------      عدم الاهتمام بطرق التجارة البرية
لذلك لم تنمو التجارة الداخلية وعاش كثير من المناطق في عزلة وشبه اكتفاء ذاتي ï كانت التجارة بين الوجهين البحري و القبلي تتم عن طريق نهر النيل كما انخفضت القدرة الشرائية لدى المجتمع المصري
التجارة الخارجية ( تدهورت بسبب )
الاكتشافات الجغرافية وتحطيم الأسطول المصري عام 1509 م .
منح الدولة العثمانية الامتيازات الأجنبية للدول الأوروبية .
ثالثا : الحالة الاجتماعية
كان المجتمع المصري أبان الحكم العثماني ينقسم إلى طبقتين (الحكام – المحكومين)
طبقة الحكام           
 كانت لها كافة السلطات وتركزت في أيدي قلة من الأتراك و المماليك. تمثل مكان الصدارة في الإدارة والجيش وشئون الحكم وينصب اهتمامهم في جمع الثروة من حصيلة أملاكهم منشغلين بالسياسة
طبقة المحكومين تنقسم الى :
 طبقة وسطى محدودة من المشايخ وعلماء وكبار التجار والحرفيين .
 طبقة دنيا وهم الأكثرية من الفلاحون وصغار الحرفيين وعامة الناس .
وقد عانت هذه الطبقة الفقر والظلم وانتشار المجاعات وتفشى الأوبئة والأمراض والبطالة والتشرد .

رابعا : الحالة الفكرية والثقافية
اتسمت الحياة الفكرية والثقافية خلال فترة الحكم العثماني بالجمود والتخلف .
بلغ هذا الجمود والتخلف مداه في أواخر القرن الثامن عشر .
اهتزت مكانة الأزهر العلمية حيث اقتصر التعليم فيه على دروس الفقه و التشريع .
لم يعد هناك اهتمام بالعلوم العقلية أو الرياضية أو الطبيعية تدهورت الحياة الأدبية .
انتشرت ظاهرة الدجل والشعوذة والخرافات وشاع الجهل نتيجة العزلة التي فرضها العثمانيون على البلاد .
حركة على بك الكبير
حمل نظام الحكم العثماني في ثناياه عوامل ضعفه بسبب :
o      قصر مدة حكم الوالي .                     
o      زيادة سلطة الديوان والحامية العسكرية .
o      ضعف الدولة العثمانية أواخر القرن 17 .
o      تطلع البكوات المماليك للإنفراد بالحكم في البلاد ومن أبرزهم على بك الكبير .
o      انفراد على بك الكبير بالحكم :
استطاع التخلص من منافسيه الأقوياء من المماليك حتى صار الحاكم الفعلي لمصر
عام 1776 م ، وطلب من المشايخ الدعوة له في المساجد .
ما نتائج حركة على بك الكبير (( أعمال على بك  الكبير ))  ؟                    
o      تلقب بسلطان مصر وانفرد بحكم البلاد دون منافس .
o      كان على بك الكبير طموحاً وتحالف مع الشيخ ظاهر العمر حاكم جنوب الشام .
o      قام بإخضاع الحجاز لنفوذه .
o      أرسل نائبه (( محمد بك أبو الذهب)) لغزو الشام فدخل دمشق ألا أنه انحاز للسلطان
    لعثماني واتفق معه ضد على بك الكبير .
بم تفسر : فشل حركة على بك الكبير ؟
ان محمد بك أبو الذهب انحاز للسلطان العثماني واتفق معه ضد على بك الكبير .
ما نتائج : فشل حركة على بك الكبير ؟
عادت مصر ولاية عثمانية تحت حماية شيخ البلد محمد بك أبو الذهب .
شهدت الفترة التي تلت حكم محمد بك أبو الذهب صراعات متواصلة بين المماليك أنفسهم مما أدى إلى :
                 تدهور اقتصاد مصر           تقلص التجارة الخارجية









Related Articles :


Stumble
Delicious
Technorati
Twitter
Facebook

0 comments:

Post a Comment

VIDEO

مسجد محمد على بالقلعة

RECENT POSTS

POPULAR POSTS

ENTER-TAB3-CONTENT-HERE
 

HARIDY EDU Copyright © 2010 LKart Theme is Designed by Lasantha